في عالم تتسارع فيه وتيرة التحول التكنولوجي والطاقة النظيفة، أصبحت المعادن النادرة، عصب صناعات المستقبل من السيارات الكهربائية إلى الدفاع، هي الساحة الجديدة للصراع الجيوسياسي. تقف الصين اليوم على عرش هذه الصناعة، مهيمنة على سلاسل إمداد حيوية تثير قلق العواصم الغربية وتخلق نقاط ضعف استراتيجية.nnالمصدر: الرابط